Video: Klik Disini
Berita dalam bahasa arab:
بسم الله الرحمن الرحيم
{ وَلَمَنِ انتَصَرَ بَعْدَ ظُلْمِهِ فَأُوْلَئِكَ مَا عَلَيْهِم مِّن سَبِيلٍ (41) إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَظْلِمُونَ النَّاسَ وَيَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ أُوْلَئِكَ لَهُم عَذَابٌ أَلِيمٌ (42) }
أسـدود البدايـة ، والقـادم أدهـى وأمـرّ
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيد الأولين والآخرين نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين ، ولا عدوان إلا على الظالمين.. أما بعد :
لا يخفى على أحد الحملة الشرسة التي شنتها حركة حماس وأجهزتها الأمنية والعسكرية والدعوية على المجاهدين السلفيين رغم عدم قيامهم بأي أعمال عسكرية داخلية ، وعدم خرقهم للتهدئة الهزيلة التي أبرمتها حماس مع اليهود ؛ واختيارهم الصبر على الأذى ، والمضي في طريق الإعداد لقتال اليهود ، وتجنب الإنجرار لطريق المواجهة الداخلية الذي تحاول حماس جرّهم إليه ؛ إلا أنها وأجهزتها الأمنية مدفوعة بحقد حزبي بغيض لم يرقها ذلك ، وبدأت بافتعال الأحداث الداخلية وإلصاقها بالمجاهدين السلفيين لخلق مبررات لشن الحرب عليهم .
وبالرغم من عدم ثبوت أيّ مما تفتريه ؛ تستمر حماس باعتقال وملاحقة المجاهدين والدعاة وطلبة العلم ، والتنكيل بهم وتعذيبهم بشتى أنواع التعذيب وأبشعها ؛ من ضرب وحرق وصعق بالكهرباء ، ونتف لحاهم وضرب وجوههم بالأحذية والبصق عليها ، ومحاولة إلصاق النقائص والتهم الأخلاقية والأمنية بهم ؛ واتهامهم تارة بالعمالة لليهود ، وتارة أخرى بالعمالة لحكومة رام الله ... إلخ ؛ وتستمر بسرقة سلاحهم ، والتحقيق معهم على إعدادهم ضد اليهود ؛ وبالتالي تعريض أمن المجاهدين وحياتهم للخطر، وكشف ظهورهم للإستهداف من اليهود !
وبما أن حركة حماس اختارت فتح معركة مع المجاهدين السلفيين إرضاءً لأجندات خارجية معادية لأهل غزة ؛ فإننا في سرية الشيخ عمر حديد اخترنا إبقاء سلاحنا موجهاً لليهود؛ وعليه:
نعلن مسئوليتنا عن قصف مدينة أسدود المحتلة بصاروخ “غراد” ، وذلك في تمام الساعة التاسعة من مساء يوم الثلاثاء - 8 شعبان 1436هـ ، وبفضل الله عز وجل وحده أصاب الصاروخ هدفه ؛ وقد اعترف العدو اليهودي بعدد من الإصابات نتيجة الرعب ، ووصل التخبط باليهود لدرجة إعلانهم عن سقوط أكثر من أربعة صواريخ على أسدود .
لا يخفى على أحد الحملة الشرسة التي شنتها حركة حماس وأجهزتها الأمنية والعسكرية والدعوية على المجاهدين السلفيين رغم عدم قيامهم بأي أعمال عسكرية داخلية ، وعدم خرقهم للتهدئة الهزيلة التي أبرمتها حماس مع اليهود ؛ واختيارهم الصبر على الأذى ، والمضي في طريق الإعداد لقتال اليهود ، وتجنب الإنجرار لطريق المواجهة الداخلية الذي تحاول حماس جرّهم إليه ؛ إلا أنها وأجهزتها الأمنية مدفوعة بحقد حزبي بغيض لم يرقها ذلك ، وبدأت بافتعال الأحداث الداخلية وإلصاقها بالمجاهدين السلفيين لخلق مبررات لشن الحرب عليهم .
وبالرغم من عدم ثبوت أيّ مما تفتريه ؛ تستمر حماس باعتقال وملاحقة المجاهدين والدعاة وطلبة العلم ، والتنكيل بهم وتعذيبهم بشتى أنواع التعذيب وأبشعها ؛ من ضرب وحرق وصعق بالكهرباء ، ونتف لحاهم وضرب وجوههم بالأحذية والبصق عليها ، ومحاولة إلصاق النقائص والتهم الأخلاقية والأمنية بهم ؛ واتهامهم تارة بالعمالة لليهود ، وتارة أخرى بالعمالة لحكومة رام الله ... إلخ ؛ وتستمر بسرقة سلاحهم ، والتحقيق معهم على إعدادهم ضد اليهود ؛ وبالتالي تعريض أمن المجاهدين وحياتهم للخطر، وكشف ظهورهم للإستهداف من اليهود !
وبما أن حركة حماس اختارت فتح معركة مع المجاهدين السلفيين إرضاءً لأجندات خارجية معادية لأهل غزة ؛ فإننا في سرية الشيخ عمر حديد اخترنا إبقاء سلاحنا موجهاً لليهود؛ وعليه:
نعلن مسئوليتنا عن قصف مدينة أسدود المحتلة بصاروخ “غراد” ، وذلك في تمام الساعة التاسعة من مساء يوم الثلاثاء - 8 شعبان 1436هـ ، وبفضل الله عز وجل وحده أصاب الصاروخ هدفه ؛ وقد اعترف العدو اليهودي بعدد من الإصابات نتيجة الرعب ، ووصل التخبط باليهود لدرجة إعلانهم عن سقوط أكثر من أربعة صواريخ على أسدود .
ونؤكد أننا في سرية الشيخ عمر حديد - تقبله الله- في حلٍ من التهدئة الهزيلة التي أبرمتها حركة حماس مع اليهود حتى :
1 - الإفراج عن جميع الإخوة الدعاة والمجاهدين وطلبة العلم المعتقلين والمختطفين .
2 - وقف التحريض والتشويه الإعلامي ، ومحاولات جرنا لمعركة داخلية .
3 - حصول السلفيين على حقوقهم المشروعة ؛ كحق الإعداد ، وإيقاف سرقة السلاح ، وإعادة السلاح الذي سُرق من الجماعات السلفية سابقاً، وحرية الدعوة والعمل الإجتماعي والإغاثي...
ونعطي عقلاء حركة حماس مهلة أقصاها 48 ساعة للإلتزام بالشروط ؛التي هي حق للمجاهدين وليست منة من أحد .. ونؤكد أن التضييق الأمني وسرقة سلاحنا واعتقال مجاهدينا لن يثنينا عن مواصلة طريقنا ، وليعلمَ الجميع أن مجاهدينا ليسوا لقمة سائغة تقدم على موائد اللئام .
1 - الإفراج عن جميع الإخوة الدعاة والمجاهدين وطلبة العلم المعتقلين والمختطفين .
2 - وقف التحريض والتشويه الإعلامي ، ومحاولات جرنا لمعركة داخلية .
3 - حصول السلفيين على حقوقهم المشروعة ؛ كحق الإعداد ، وإيقاف سرقة السلاح ، وإعادة السلاح الذي سُرق من الجماعات السلفية سابقاً، وحرية الدعوة والعمل الإجتماعي والإغاثي...
ونعطي عقلاء حركة حماس مهلة أقصاها 48 ساعة للإلتزام بالشروط ؛التي هي حق للمجاهدين وليست منة من أحد .. ونؤكد أن التضييق الأمني وسرقة سلاحنا واعتقال مجاهدينا لن يثنينا عن مواصلة طريقنا ، وليعلمَ الجميع أن مجاهدينا ليسوا لقمة سائغة تقدم على موائد اللئام .
{وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ}
سـرية الشيـخ عمـر حديـد
بيـت المقـدس
الإثنـين 14 شعبان 1436هـ
الموافق : 1 / 6 /2015م
بيـت المقـدس
الإثنـين 14 شعبان 1436هـ
الموافق : 1 / 6 /2015م
Post Comment
Tidak ada komentar: